اقتصاد

ذا اكسبيرينس ستور يفتح آفاقاً جديدة للمغامرة والتواصل في دولة الإمارات العربية المتحدة

دبي، الإمارات العربية المتحدة –26 أغسطس 2025: في عالم يُقاس فيه مفهوم الفخامة غالباً بالممتلكات المادية، يعيد ذا اكسبيرينس ستور تشكيل هذه النظرة من خلال التركيز على القيمة الخالدة للمغامرات المشتركة والروابط الإنسانية العميقة. بدءاً من الرحلات الصحراوية الخلابة، والهروب على متن اليخوت الخاصة، وصولاً إلى العلاجات الصحية الفاخرة وتجارب الطعام في مطاعم حائزة على نجمة ميشلان، أصبح العلامة بوابة موثوقة للحظات الأكثر أهمية في الحياة.

 

ومع تغير الاتجاهات العالمية والإقليمية، برزت الفخامة التجريبية كعملة جديدة للإشباع والرضا. ووفقاً لتقرير حديث صادر عن شركة باين آند كومباني، وهي شركة عالمية للاستشارات الإدارية، من المتوقع أن ينمو السوق العالمي للتجارب بوتيرة مضاعفة مقارنة بسوق السلع الفاخرة خلال العقد المقبل، مع توقعات بأن يتجاوز الإنفاق على السفر والطعام والعافية 1.5 تريليون دولار أمريكي بحلول عام 2030. وفي منطقة الشرق الأوسط، أظهر استطلاع أجرته ديلويت أن نحو 78 في المئة من الأفراد ذوي الثروات العالية باتوا يفضلون الإنفاق على التجارب بدلاً من السلع، وهو ما يعكس رغبة متزايدة في عيش حياة أعمق وأكثر معنى. وبما أن دولة الإمارات العربية المتحدة تحتضن مجتمعاً متنوعاً وتحمل سمعة عالمية كمركز للفخامة، فقد أصبحت الوجهة الطبيعية لهذا التحول في نمط الحياة. ومن هذا المنطلق، جاءت مبادرة ذا اكسبيرينس ستور لتقديم فرص تتجاوز حدود البذخ، وتمنح العائلات والأزواج والأفراد تجارب تُقربهم من بعضهم، وتقوي روابطهم، وتترك ذكريات خالدة.

 

ترتكز فلسفة ذا اكسبيرينس ستور على الإيمان بأن القيمة الحقيقية تكمن في اغتنام الوقت مع الأحبة. ففي عصر تتحرك فيه الحياة بوتيرة متسارعة، أصبح تخصيص وقت للعائلة والأصدقاء والاحتفالات المشتركة أمراً في غاية الثمن. تم تصميم كل تجربة يقدمها ذا اكسبيرينس ستور بهذه الفلسفة في جوهرها؛ سواء كانت هروباً رومانسياً إلى جزيرة، أو ملاذاً صحياً يعيد الحيوية، أو تجربة عشاء تحت النجوم في الصحراء، يبقى الهدف واحداً: تقديم ما هو أكثر من مجرد فعالية أو نزهة، بل ذكرى تدوم طويلاً بعد أن ينقضي الحدث.

 

وقال أناند نير، الرئيس التنفيذي للمتجر التجريبي: < في ذا اكسبيرينس ستور، نؤمن بأن الفخامة الحقيقية لا تكمن فيما نملكه، بل فيما نشاركه. كل مغامرة، وكل استجمام، وكل وجبة، تقرّبنا أكثر من الأشخاص الذين نحبهم. ولهذا نركز على صناعة لحظات ذات قيمة، لأن الذكريات هي الكنوز الوحيدة التي تزداد غنى مع مرور الوقت. > وتعكس كلماته تحولاً ثقافياً أوسع نحو اعتبار التجارب الشكل الأسمى من الثراء.

 

ما يجعل ذا اكسبيرينس ستورمميزاً في هذا السوق المتنامي هو انتقاؤه الدقيق والمُحكم. فقد بنى المنصة سمعة راسخة في التميز من خلال إقامة شراكات قوية مع علامات تجارية عالمية مرموقة، ومزودي ضيافة نخبة، وقادة في مجال العافية. والنتيجة هي سوق لا مثيل له، يتيح للعملاء وصولاً استثنائياً إلى مجموعة من الرحلات المختارة بعناية. كل تجربة يتم تصميمها بسمات حصرية، وتخصيص فردي، وجودة عالية. فلا توجد تجربتان متطابقتان، لأن العملاء ليسوا متشابهين. ويضمن ذا اكسبيرينس ستور أن يعكس كل تفصيل أذواق وتطلعات وأحلام الأفراد أو المجموعات الذين يخدمهم.

 

ومن خلال مزج العافية الشمولية مع الفخامة المترفة، تجاوز ذا اكسبيرينس ستور حدود الترفيه أو الضيافة التقليدية ليضع معياراً جديداً في أسلوب الحياة التجريبية. ويشمل ملفه الخاص يخوتاً خاصة تجوب ساحل دبي الشهير، ورحلات سفاري صحراوية مليئة بالإثارة تُبرز جمال الرمال العربية، وعلاجات صحية مُصممة على يد خبراء عالميين، وتجارب طعام راقية يقودها طهاة حاصلون على نجوم ميشلان، بالإضافة إلى إقامات في أكثر الوجهات تميزاً وانعزالاً. كل لحظة من هذه اللحظات ترتقي بفضل وعود الخصوصية والفرادة والتنفيذ السلس، مما يجعل ذا اكسبيرينس ستور ليس مجرد مزود خدمات، بل صانعاً لقصص استثنائية.

 

كما يتماشى صعود ذا اكسبيرينس ستور مع الرؤية الأوسع لدولة الإمارات لتصبح «أسعد مدينة في العالم». فمن خلال تشجيع الناس على التفاعل مع محيطهم، والتواصل مع بعضهم، واكتشاف الفرح في الاستكشاف، يكمل ذا اكسبيرينس ستور مساعي الدولة نحو تعزيز الرفاهية وجودة الحياة. وبالنسبة للمقيمين الذين يوازنون بين وظائف سريعة الوتيرة وأنماط حياة عالمية، أو للسياح الباحثين عن ما هو أبعد من الجولات السياحية التقليدية، يقدم ذا اكسبيرينس ستور بوابة إلى تجارب أعمق تجمع بين الترفيه والإثراء. هذا التوافق بين تطلعات الأفراد ورؤية الدولة هو ما ساعد ذا اكسبيرينس ستور على النمو بسرعة كبيرة في السنوات الأخيرة.

 

وأضاف السيد أناند نير: < ذا اكسبيرينس ستور ليس مجرد سوق، بل هو فلسفة حياة. نحن نريد تشجيع الناس على الاحتفال ليس فقط بالمحطات الكبرى، بل أيضاً باللحظات اليومية. سواء كانت ذكرى سنوية، أو عطلة قصيرة، أو مجرد وقت نقضيه معاً، فكل تجربة هي فرصة للتواصل، والنمو، وصناعة الفرح. في النهاية، الذكريات هي التي تُشكل الإرث الذي نتركه وراءنا.>

 

ويواصل ذا اكسبيرينس ستور تميّزه من خلال الوفاء بوعده بالتميز في كل خطوة. فتركيزه على مراقبة الجودة، والاهتمام الشخصي، والخدمة الراقية يضمن لكل عميل شعوراً بالخصوصية والثقة. ويعزز ذلك شراكاته مع قادة عالميين في مجالات الفخامة والعافية، ما يمنح العملاء يقيناً بأن رحلاتهم ستلبي أعلى المعايير. سواء كان ذلك لمقيم في دبي يسعى للهروب من الروتين، أو لزائر يتطلع إلى الانغماس في أرقى عروض الإمارات، فإن ذا اكسبيرينس ستور لا يمنح مجرد وصول، بل أيضاً طمأنينة وثقة.

عرض المزيد

مقالات ذات صلة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Close
Close