في عالم غالباً ما تكون فيه أجهزة التلفاز مجرد شاشات، يأتي جهاز NXTVISION من TCL، المصمَّم هندسيًا بالتعاون مع تقنية Audio by Bang & Olufsen، ليجرؤ على إعادة ابتكار مفهوم مركز الترفيه المنزلي. فهذا ليس مجرد تلفاز، بل لوحة من الضوء والصوت، صُمّمت لأولئك الذين يؤمنون بأن التكنولوجيا يجب أن تسمو بالشكل والشعور معًا.
يُعد جهاز NXTVISION أكثر من كونه جهازًا للتلفاز، فهو قطعة تصميمية وعمل فني متكامل ينسجم بسلاسة مع إيقاع منزلك البصري. وعند إيقاف تشغيله، يتحول إلى لوحة رقمية قابلة للتخصيص، تعكس أسلوبك ومزاجك من خلال أعمال فنية مختارة وأوضاع محيطة.
وعلى عكس الشاشات التقليدية، صُمّم جهاز NXTVISION من TCL ليندمج مع مساحتك المنزلية كقطعة فنية منتقاة بعناية، تعزز جمالية المكان حتى وهو مطفأ. لكن خلف هذه الأناقة البسيطة تكمن قوة مذهلة: تقنية 4K QLED، ومعدل تحديث 120 هرتز، ومحرك الصور الذكي المعزز بالذكاء الاصطناعي من TCL، جميعها تعمل بتناغم لتقديم صور تنبض بدقة فنية وسيولة نابضة بالحياة.
ومع ذلك، فإن الصورة ليست سوى نصف القصة.
لإكمال التجربة الحسية، تعاونتTCL مع “بانغ آند أولفسن”، الاسم الأبرز عالميًا في تصميم الصوت، لتطوير نظام صوتي بُني بدقة ليكون آسرًا للأذن كما هو للعين. وكانت النتيجة: ساوند بار ومضخم صوت (Subwoofer) مصممان خصيصًا، جرى ضبطهما على يد خبراء الصوت في “بانغ آند أولفسن”، ليقدّما عمقًا سينمائيًا ووضوحًا عاطفيًا. كل نغمة، كل همسة، وكل انفجار ينساب بوعي ليغمر الحواس، من دون أن يطغى عليها.
وفي قلب التجربة يبرز نظام Beosonic من”بانغ آند أولفسن”، واجهة الصوت البديهية التي تتيح للمستخدم، بلمسة واحدة، تشكيل مساحته الصوتية في الزمن الحقيقي، مع إمكانية تخصيص النغمة وعمق الصوت واتجاهه بما يتناسب مع مشاهدة الأفلام، أو الاستماع إلى الموسيقى، أو اللعب، أو حتى لحظات الاسترخاء الهادئة. إنها ليست مجرد تقنية لتخصيص الصوت، بل صوت يتناغم مع جماليات التصميم.
تجسّد شراكة TCL × Bang & Olufsen NXTVISION شكلاً جديداً من الفخامة: فخامة لا تعتمد على الصخب أو المبالغة، بل على الذكاء والبساطة والفن، متناغمة تماماً مع أسلوب حياة من يطالبون بالأداء والحضور معاً.
ولأولئك الذين يرون في التكنولوجيا امتداداً راقياً لأسلوب حياتهم، لا تشتيتاً عنه، فإن هذه هي الشاشة التي طال انتظارها.